►◄ طــعــنـــة بالــظــهــر ►
أتناول هذا الموضوع واطرحه هنا لعلني اصل الى شئ بالنفوس ..
كثير ما نقع في مواقف تجعلنا نُجبر على الكتابة عنا
مشاهد لا نستطيع الا الحديث عنها ..
ربما من تلك المشاهد صديق لك اعتمدت على حبك له ونسيت ان تنظر اليه من جوانب اخرى ..
هنا اقول :
أحببتك صديقي ... فخذلتني ...
آخيتك صديقي... فطعنتني ...
رافقتك صديقي ... فغررت بي ..
كلمات تطرق القلوب
نتذكر كم انتظرنا قرع الابواب ونتحرى دخول ذلك الصديق من باب الألفة والاخوة ...
وحين حضر سلمناه الروح وماتحوي..
حين عاشرته رأيت فيه نعم الأخ ونعم الصديق ..
فأستأمنته على مايخصني وانا على يقين بأنه نعم الصديق
وقعت بموقف .. ولم أجده امامي ...
وتوالت المواقف وبحثت عنه ولكني اراه بين الغمام يختبئ
ناديته ...
فغَــلـــق ابواب مسامعه
وأيقنت انني اسأت الأختيار ....!!!!
فأغلقت بابه بصمت يأن حسرة سوء اختياري ...
وعـــدت لوحدتي انتظر لعله يأتي بعذر يقنعني ..
ولكن وسط حزني .. وسط دمعي ... وسط حاجتي .. أفـــل !!
نعم أفـــل كما أفــلت شمس تشرق الحياة ..
نعم أفــــل وحان وقت الهدوء الموحش خلفه ..!!
وحين رغد عيشي اتى طــــــارقـــــــــا ً !!!!
يستأذن الدخول وفتحت له نصف الباب ورحبت به ولكني على يقين (( لايلدغ المؤمن من جحر مرتين ))
فحسبي من إيماني أن يحميني الله من تلك الأشكال التي تأتي بالرخاء وتختفي بالعناء ...!!!
كالرياح تبدأ نسيما ثم تجر العاصفه !!
يطعن بالظهر فتنزف الجراح دون توقف فليته تعلم طعني من الأمام
فكل ما يأتي من أمامك تدفعه بقوتك ..
ومايأتي من الخلف ينهك قواك !!
فلا اعلم هل هي حيلة الضعيف ؟؟
ام هي آية المنافق حقاً ؟؟
ام ماذا تكون !!
►◄ عجبــــــــاً►◄
كيف لنا ان ننخدع بهم ؟؟؟؟
وكيف تلونت جلودهم امامنا ؟؟؟!!!
هل الخطأ فينا ام فيهم ؟؟
انين قلمي يسابق انين قلبي
فمايكتب هنا الا شئ من الاستغراب
من أولــئــك الأنــــذال الذين يأتون لك مبتسمين
واتسأل اهو العيب فينا ام فيهم ؟؟
ومن يغير تلك الدماء غير خالقها ....
أقف محتارة لأقدم رسالتي لصديق يخذل صديقه ...
فلعه يمر بين السطور ليجدنا نتحدث عنه ..
ويعلم بأن مايفعله جنى به على نفسه لاأكـــثـــــــــر ......
وفي الختام سأبدأ حياتي بعفا الله عما سلف وأدير عنها وجهي ... فمثلهم لايستحق !!
كلمات ليس بواقعي ولكن مما ارى لواقع من حولي ...
ولي عناق مع براعة وصفاء أقلامكم
أتناول هذا الموضوع واطرحه هنا لعلني اصل الى شئ بالنفوس ..
كثير ما نقع في مواقف تجعلنا نُجبر على الكتابة عنا
مشاهد لا نستطيع الا الحديث عنها ..
ربما من تلك المشاهد صديق لك اعتمدت على حبك له ونسيت ان تنظر اليه من جوانب اخرى ..
هنا اقول :
أحببتك صديقي ... فخذلتني ...
آخيتك صديقي... فطعنتني ...
رافقتك صديقي ... فغررت بي ..
كلمات تطرق القلوب
نتذكر كم انتظرنا قرع الابواب ونتحرى دخول ذلك الصديق من باب الألفة والاخوة ...
وحين حضر سلمناه الروح وماتحوي..
حين عاشرته رأيت فيه نعم الأخ ونعم الصديق ..
فأستأمنته على مايخصني وانا على يقين بأنه نعم الصديق
وقعت بموقف .. ولم أجده امامي ...
وتوالت المواقف وبحثت عنه ولكني اراه بين الغمام يختبئ
ناديته ...
فغَــلـــق ابواب مسامعه
وأيقنت انني اسأت الأختيار ....!!!!
فأغلقت بابه بصمت يأن حسرة سوء اختياري ...
وعـــدت لوحدتي انتظر لعله يأتي بعذر يقنعني ..
ولكن وسط حزني .. وسط دمعي ... وسط حاجتي .. أفـــل !!
نعم أفـــل كما أفــلت شمس تشرق الحياة ..
نعم أفــــل وحان وقت الهدوء الموحش خلفه ..!!
وحين رغد عيشي اتى طــــــارقـــــــــا ً !!!!
يستأذن الدخول وفتحت له نصف الباب ورحبت به ولكني على يقين (( لايلدغ المؤمن من جحر مرتين ))
فحسبي من إيماني أن يحميني الله من تلك الأشكال التي تأتي بالرخاء وتختفي بالعناء ...!!!
كالرياح تبدأ نسيما ثم تجر العاصفه !!
يطعن بالظهر فتنزف الجراح دون توقف فليته تعلم طعني من الأمام
فكل ما يأتي من أمامك تدفعه بقوتك ..
ومايأتي من الخلف ينهك قواك !!
فلا اعلم هل هي حيلة الضعيف ؟؟
ام هي آية المنافق حقاً ؟؟
ام ماذا تكون !!
►◄ عجبــــــــاً►◄
كيف لنا ان ننخدع بهم ؟؟؟؟
وكيف تلونت جلودهم امامنا ؟؟؟!!!
هل الخطأ فينا ام فيهم ؟؟
انين قلمي يسابق انين قلبي
فمايكتب هنا الا شئ من الاستغراب
من أولــئــك الأنــــذال الذين يأتون لك مبتسمين
واتسأل اهو العيب فينا ام فيهم ؟؟
ومن يغير تلك الدماء غير خالقها ....
أقف محتارة لأقدم رسالتي لصديق يخذل صديقه ...
فلعه يمر بين السطور ليجدنا نتحدث عنه ..
ويعلم بأن مايفعله جنى به على نفسه لاأكـــثـــــــــر ......
وفي الختام سأبدأ حياتي بعفا الله عما سلف وأدير عنها وجهي ... فمثلهم لايستحق !!
كلمات ليس بواقعي ولكن مما ارى لواقع من حولي ...
ولي عناق مع براعة وصفاء أقلامكم
